- silence

- وحش بوزن اثنين وعشرين ألف طن

- عادةً سفينة بهذا الحجم لا تنفك تعبر بحار السواحل المغربية

- اليوم تستدير إلى اليمين لترسو في الميناء الجديد: ميناء طنجة المتوسط

- هذه مجرد بداية

- كل سنة من الآن فصاعداً، ستأتي مئات السفن الضخمة مثل هذه

- ستأتي لتفريغ أو تحميل حاويات السلع في هذه المحطة

- التي سلمت لمجموعة MAERSK العملاق الدنمركي للبحار

- إتيان روشيه، الرجل الذي يرتدي ربطة العنق، هو رئيس الفرع المغربي

- دورته الصغيرة كمالك المكان، تحمس فريق العمل وكامل الموظفين

- و هي أيضاً فرصة لإبقاء عين على سير عمل هذه الرافعات العملاقة

- silence

- كل معدات الإطلاق موجودة

- لدينا إذن اليوم خمس بوابات من مجموع ثمانية

- الثلاث المتبقيات سيصلن في شهر أفريل أو ماي من عام 2008

- لدينا خمس عشر رافعة من مجموع ستة وعشرين

- وستصل الإحدى عشر رافعة المتبقية في شهر جوان 2008

- ولدينا ما يقارب الثلاثين شاحنة

- كل هذه المعدات موجودة اليوم

- تسمح لنا بتنمية أعمالنا للإثني عشر شهراً المقبلة

- فقط لشراء هذه المعتاد إستثمر التاجر مبلغ مليار درهم

- فهي أحسن آلات عتاد الميناء على الإطلاق

- هذه الرافعات مثلا، كلفت مبلغ 000 200 1 يورو لكل واحدة

- وهذه البوابات العملاقة كلفت 7 ملايين يوروللواحدة ، بالتمام والكمال

- قمنا بتصوير هذه المعدات قبل ثلاث سنوات أو بالأحرى ما يقاربها

- تم هذا من الميناء المقابل، الجزيرة تذكروا

- حينها لم يكن ميناء طنجة المتوسط سوى موقع بناء واسع

- على سبيل المثال، هذا الصندوق الحجري الأول إطلاقاً الذي يزن 3200 طن

- هل يوحي لكم بشيء

- إذن اليوم يوجد 40 مثله في سد الميناء الأساسي

- حلم ميناء طنجة المتوسط أصبح اليوم حقيقة.

- silence