- silence

- نجمة رمضان، الفانوس، هو ما يعطي مصراً جواً إحتفالياً أثناء شهر الصوم المبارك

- فوانيس على شكل قمر أو زهرة اللوتس أو نجمة، كلها أشكال لمصابيح يعود تاريخها إلى القرن العاشر، عندما بنيت القاهرة من طرف الفاطميين

- يصنع من معدن مرسكل وقصاصات الزجاج. أصبح الفانوس يستعمل في الزينة، ويصل طوله إلى مترين

- نصنع فوانيس ذو حجم كبير اليوم، ونقوم بتعليقهم في الطرقات وفي الفنادق وفي المنازل

- قبل هذا، كان الأطفال هم من يشترون فوانيس صغيرة. والحمد لله، لقد قمنا بتطوير حرفتنا

- لأنه منذ عدة اعوام، كان الأطفال يفضلون الفوانيس المستوردة من آسيا

- مصنوعة بالبلاستيك تباع بين وحيد وخمسة يورو لم تكن لها أي علاقة بالفوانيس ولكنها كانت تشبه ألعاباً تصدير أنغاماً رمضانية تقليدية

- عندما ترى الفتيات الصغيرة هذا، يعجبهن كثيراً

- لقد اشتريت لابنائي واحفادي، اعمارهم بين 3 و4 سنوات

- تجارة وجدت مكانها مع مرور الوقت في مصر، لتختفي معها الفنيس الصغيرة المصنوعة من المعدن

- إستيراد المنتجات الصينية شيء محدث، هو يسبب لنا خسائر و يحدث أثراً على كل السلسلة الإنتاجية

- المستوردون هم المستفيدون الوحيدون من هذا

- لحسن الحظ، أنه لا يزال مصريون متعلقون بتقاليدهم ويبقون متمسكين بمادتهم الأصلية. خاصةً أن الثمن يبقى معقولاً ، بين 4 و5 يورو

- لا مجال لتزين منازلهم بنسخ من البلاستيك مصنوعة في الصين وبألوان مبهرجة

- لا ثم لا، لا اشتري منتوجات صينية، لأنها نسخ ولا تعطي أجواء الحفلات المصرية

- خبرة حرفية يبحث عنها السياح القادمون من الخليج، بعضهم يأتي للتسوق قبل رمضان تحديداً، وهم ينفقون دون حساب

- الحمد لله، لدينا حظ كبير، لأن السياح العرب الأتون من الخارج لا يتركون شيئاً، انهم يتنازعون على الفانوس، وكأنهم يأكلونه

- ساعة من العمل لصناعة هذه المصابيح السريعة الزوال، بنهاية رمضان سترمى فوانيس المعدن أو تترك

- ضجيج