- silence

- في هذه المرحلة من النشرة، دعونا نحتفل بعيد ميلاد إقتصادي

- لمحطة الغار الطبيعي بمدينة فوس سور مير والتي مر على وجودها عشرين سنة. نشاط جد مكثف سيتواصل لعشرين سنة أخرى

- روبورتاج لفاليري شينين وفيليب بار

- 20 سنة من الوجود، وها قد انطلقت لعشرين سنة أخرى

- كان بإمكان محطة الغاز الطبيعي لمدينة فوس أن تتوقف هنا

- هي احدى أقدم المحطات في العالم التي لا تزال قيد العمل. وقد تم إنشاء مرافقها لتدوم عشريتين وهي المدة التي كانت تدومها عقود الغاز

- في 17 اوغست 1972 قامت سفينة الغاز الطبيعي جول فيرن بأول شحن للغاز الطبيعي السائل من الجزائر

- ومن حينها أصدرت المحطة كمية من الغاز تساوي 60 ميار متر مكعب. لإطالة أمدها حتى عام 2013

- سوف تبدأ مجموعة GDF تجديداً كاملاً لمرافقها، لكن استبدال الخزانات لن يكون ضروريا

- تأتي سفن الغاز إلى فوس محملة بالغاز السائل ذو 160 درجة، والذي ستتم اعادته إلى غاز حتى يستعمل في الصناعة وفي البيوت

- وتوجد محطة غاز أخرى من هذا النوع في فرنسا

- بيمونتوار في إقليم بروتاني. تم إمضاء أربعة عقود مع الجزائر منذ نهاية عام 1991, ويمثل الغاز الجزائري 30% من الإحتياجات الوطنية