- صمت

- الآذان

- الإمبراطورية العثمانية تستهل دورة جديدة في تاريخ السلالات الإسلامية

- بدأت هذه المغامرة مع المؤسس عثمان

- موسيقى

- محمد الأول الذي أعاد بناء الإمباطورية الأناضولية السلجوقية

- محمد الثاني، مؤسس اسطمبول

- سليم الأول الذي أصبح خليفة

- ورمز الإمبراطورية العثمانية، سليمان العظيم، المشرع والباني

- بنيت في أوائل القرن الرابع عشر على أنقاض دولة السلاجقة في الأناضول

- وثم في القرن الخامس عشر على انقاض الإمبراطورية البيزنطية

- أصبحت الإمبراطورية العثمانية قوة عظمى بعد سقوط القسطنطينية عام 1453

- خلال هذه المغامرة السياسية، الدينية والإنسانية الطويلة

- ترك العثمانيون بصمتهم في الشرق والغرب

- عودة مرة أخرى للبلاتو مع الأستاذين جيل وانشتاين و فاروق بيليتشي

- كلاكما متخصصان معروفان لهذه السلالة الكبيرة

- إذن، أولا، السؤال الأول الذي نريد أن نطرحه هو حول مسألة أصول هذه السلالة

- من هم العثمانيون ومن هو عثمان، الذي كان أصل هذه السلالة العريقة

- جيل وانشتاين

- أولاً لم تبدأ هذه السلالة في اسطمبول وانما في الشمال الغربي لآسيا الصغرى

- ليس بعيداً عن مدينة بورصة

- الشخصية التي أسست هذه السلالة، عثمان، في الواقع لا نعلم الكثير بشأنه

- هنالك الأسطورة وهنالك ما إستطاع المؤرخون استنتاجه

- ولأن العثمانيون سيحضون بفرصة مماثلة، فحتماً سينسبون أنفسهم إلى أصول نبيلة ومجيدة

- وفي الواقع هذه الأصول تبدو غامضة

- زعيم مجموعة صغيرة من المحاربين التركمانيين سرعان ما دخلت فيها منذ البداية

- عناصر محلية من ديانة مسيحية وإغرقيون خاصة

- وكل هذا كان نقطة البداية لتلك الدولة العثمانية

- التي كانت في البداية شيئاً صغيراً