- silence

- كانت بلدة تموت ببطء

- في حين قبل عشر سنوات قرر بانيوس دي مونتي مايور أن يحول النبع الثمين لهذه الجبال إلى ثروة حقيقية

- الحمامات الرومانية هي فخر البلدة

- بفضل التمويل الأوروبي، تم تجديدها ببذخ

- أحواض من الرخام، حمام كبير ذو 36°، بالنسبة لضيوف المنتجع، يعتبر هذا عودة رائعة إلى العصر الغالوروماني

- وبالنسبة للبلدة، يعتبر تجربة تجديد حقيقية

- حتى 1995, كان المنتجع يفتح 3 أشهر في السنة

- ويشغل 15 موضفاً

- اليوم لدينا 45 منصب شغل

- ونفتح 10 أو 11 شهراً بالسنة

- في الواقع، إن كل عائلات البلدة تعيش اليوم بطريقة مباشرة أو غير مباشرة من نشاط المنتجع

- أفضل حتى، بعض الأشخاص الشين غادروا قرروا العودة

- مثل لولا، هذه الإسبانية المتزوجة من فرنسي غادرت فرنسا منذ 5 سنوات من أجل وعد بعمل مستقر

- أنا أعمل هنا، وزوجي يعمل في الفندق كطباخ لفندق بالنيير، نعمل كلينا ونعتمد مباشرة على المنتجع

- لدي أيضاً قريبي وقريبتي تعملان هنا، عملياً كل سكان البلدة تعتمد على هذا

- كبار السن يحبون المنتجع كثيراً

- أكثر من 50% من الرواد في 10 سنوات، ولذا تنتشر الفنادق بصفة كبيرة، نحصي منها 17 اليوم، وقد فتحها كلها شباب المنطقة

- فيما قبل لم يكن هنالك مستقبل للشباب بعض إنهاء دراستهم

- وكانوا يذهبون إلى المدينة

- اليوم تغير الوضع

- بفضل التطور الفندقي

- فيستقرون هنا و يفتحون مشروعاً خاصاً بهم

-