- silence

- في إسرائيل، مقامات الموتى هي هذه الأشجار الصغيرة

- تلك الأشجار محسوبة

- توجد منها 6 ملايين شجرة لأن 6 ملايين يهودي ماتوا ضحية الإضطهاد النازي

- ولأن أورشليم تقع على مسافات مساوية من غابة الشهداء هذه وجلجثة، فهي تعتبر عاصمة الأحزان

- ولتكون هاتان المعانتين وهذان الشغفين، للمسيح ولليهود المضطهدين، أكثر حساسية فدون شك أورشليم اليوم مقسمات إلى جزأين

- من جهة المدينة الجديدة في إسرائيل، ومن جهة أخرى المدينة القديمة في الأردن

- حدود اليوم تمنع المسيح من المرور

- musique

- هذا البرج و أكياس الرمال تلك موجودة في إسرائيل

- الجنود الأردنيون موجودون على بعد 30 متراً من هنا في هذا البيت

- يمكن لهذا الأخ البنيديكتي الإقتراب من هذه العلية

- تحت هذه القبة إلى اليسار، تناول المسيح وجبته الأخيرة لكن جبل الزيتون موجود في الجانب الآخر من الأسلاك الشائكة، ها هو

- musique

- الطريق الذي يؤدي له محاط بكتل متينة مضادة للدبابات

- وبوابة ماندلباوم التي تطل على الأردن وكنيسة القيامة مصنوعة من خرسانة

- وليس من الممكن أن تفتح

- musique

- توجد فقط بوابة ضيقة واحدة في قرب كنيسة القيامة تسمح أحياناً بمرور بعض الحجاجا

- musique

- الوصول إلى طفولة المسيح هو أكثر سهولة

- لا توجد أية حدود تقطع طريق الناصرة

- هنا، قادنا المطران حكيم أسقف الجليل

- silence

- سيدي المطران، من شرفتك نستطيع تقريباً رؤية كل الأماكن المقدسة في الجليل

- ؟ هل يمكن أن تحددهم لنا

- ترون هنا، قرب جبل الطور، هنالك تجلي إلهنا

- هنا أظهر ربنا إلاهيته كبشري أمام رسله المندهشين، بيير وجاك وجان

- أمامك تماماً، توجد الناصرة مع الذكريين الأكثر أهمية في الناصرة

- كنيس إلهنا، حيث كان يصلى إليه لما كان صغيراً، وقربه في الأسفل قليلاً إلى اليمين يوجد مكان البشارة، مغارة البشارة

- هنالك ظهر الملك لمريم ليبشرها أنها ستكون أما للرب

- هنالك أعربت عن بعض التردد لأنها أرادت أن تظل عذراء

- ومن ثمة لما بدد الملك هذا الإعتراض، قبلت أن تكون أماً للرب

- ها هي خادمة الرب قالت، ليحصل لي حسب قولك