- silence

- إنه أحد أجمل معالم العهد الروماني في فرنسا

- يقترح جسر جارد منذ بضع أيام، متحفاً فريداً بإعادة بناء حقيقية، صور خيالية قصد فهم أفضل لما كان عليه العهد الروماني وكيفية بنائه

- جان بايزييو وكلود بارنيي يقترحان الآن زيارة إستثنائية بداية من أعلى الجسر

- جسر المجرى المائي لمدينة نيم كما لم يسبق لكم رؤيته من قبل

- صورة مخرج سينمائي وهو معلق بجناح طائر، هاهي بين الحشائش بقايا العمل الفني الذي كان ينقل الماء من مدينة اوزيس إلى مدينة نيم

- هنا جسر لو بون دي غارد

- لمحة عامة على الشاشة التي هي أبرز معالم المعرض الكبير

- إنه متحف يسرني كثيراً لأن هذه الطريقة الجديدة لبناء المتاحف هي خارقة للعادة

- فنحن نسمع أصوات الضوضاء ونرى عمليات إعادة البناء، أنا أجد هذا رائعاً

- تمت هنا غادة إنشاء ورشة جسر المجرى المائي مع المهاجر التي يستخرج منها الكتل التي تجمع من أجل تشكيل الطابق الثالث لجسر غارد

- تتم عملية الإسترجاع حسب الحجم الفعلي، وقد وضع اختصاصيو ديكور سينمائي الكتل في الراتنج تحت مراقبة علمية

- في نفس المكان، توجد أدوات المهاجر القديمة التي اختلفت مع مرور الزمن وأفلام

- فلم يستحضر البناء الروماني وآخر التقنيات الحديثة التي طورت حرف الحجارة

- من المهم جداً تبين الدوام على عمل الحجارة هذا

- صحيح أنه تغير في القرن العشرين، لكن لمدة قرون عمل الحجارة كان متطابقاً

- ومن المهم الإشارة إلى العصر الروماني مع المرور بصور اليوم

- الماء الذي يوصله جسر المجرى المائي الذي بني في عهد الإمبراطور أغسطس

- هو العنوان الكبير الثاني في العرض

- بث الصورة على الجدار، ديكور شبه حقيقي، نموذج مصغر وكل موارد علم المتاحف قد استخدمت لإظهار أهمية الماء في البيوت الرومانية

- والأفضل في كل هذا هو أداة البرمجة، الصورة ثلاثية الأبعاد

- إنه منظر مدينة في العصر الروماني

- ولكنه تحديداً منظر أحد شوارع مدينة بومبي

- يتقدم الزائر في بيت أكثر واقعية من الطبيعة

- من خلال صور أطلال مدينة، إستطاع الحاسوب خلق الأبعاد والمواد والوحدات التصويرية

- ؟ثغرة

- ثغرة وسط السقف

- مخارج ماء تسمح بجمع الماء الذي يسقط في الحوض

- ويتم نقل ماء الحوض ليخزن في خزان

- تبلغ تكلفة التذكرة 85 فرنكاً للبالغين و 7 فرنكاً للأطفال

- وحده المستقبل يعرف إن كان الزوار كثرة أو قلة، الذين يقبلون دفع هذا الثمن من أجل زيارة أحد الأعمال الكبرى للإرث العالمي