- silence

- في 13 أوت 1956 وحتى قبل إعلان الجمهورية، قام بورقيبة بالإعلان عن استقلالية المرأة

- كانت في الأدنى، في المستوى السفلي للمجتمع التونسي، تحت الرجال الذين كانوا ضحايا النظام الإستعماري، كانت هنالك النساء

- اللواتي كن ضحايا من الدرجة الثانية لوضع رهيب

- نشأ من العادات القديمة ومن التقاليد التي لها طابع مقدس وجانب ديني، الأمر الذي جعل النساء أنفسهن يرضين بمصيرهن

- وجب إذاً محاربة العقليات والعادات القديمة

- ليس الأمر بمسألة فقر بل هي مسألة تقاليد وأعراف وعادات، والعادات تصعب إزالتها

- موسيقى

- صحفي نزع الحجاب، هذه البادرة التحريرية. هو أول رئيس دولة عربية ومسلمة والوحيد الذي تجرأ على فعل هذا

- هو الأول والوحيد الذي منع الطلاق وتعدد الزوجات، وأعطى حق الطلاق بالتساوي لكلا الزوجان، فعل كل هذا في مجتمع تتسم فيه تقاليد بالثبوت و الصرامة

- موسيقى

- كان المقهى وظل مكاناً خاصاً بالرجال

- لا تتجرأ النساء وحتى المتحررات منهن الظهور في المقاهي

- يخشين من التسبب في فضيحة أو أن يتحرش بها

- في بعض القرى وأحيانا حتى في المدن، يواصل الرجال الذهاب إلى السوق

- في حين تظل الزوجة ماكثة في البيوت

- لكن بادرة واحدة لا تكفي للكفاح ضد العادات البالية والأعراف المتجذرة في العمق

- لتغيير العقليات قام بورقيبة بمضاعفة التدابير

- لأنه، وكما وضح، دون الشرط المسبق لتطوير النساء، لن يكون هنالك أي تقدم ممكن