- silence

- لم تعرف مدينة المهد بعد بهجة الحرية

- في ساحة المهد في بيت لحم، الجيش والشرطة الإسرائيلية موجودان هنا وراء الشبكة السلكية المضادة للحجارة

- تفتيش ودوريات وردع وحفريات، العمل المعتاد للإحتلال

- لا يجد السياح في هذا شيئاً يصدمهم أو شيئاً غيار عادي، لكن السكان المحليين يحلمون بشيء آخر

- أعتقد أن السياحة ستحسن لما يكون لنا حكم ذاتي مع سلطتنا الفلسطينية

- لا أدري ماذا يحصل

- يجب أن ننتظر قليلاً لنرا ما الذي يجري هناك، ثم سنقول إن كان هذا جيداً أم لا

- إن الحكم الذاتي لغزة وبيت لحم ليس حل سحري

- هذا رمزي جداً لسكان بيت لحم الذين لا يعيشون سوى من السياحة

- هنا نحن نعاني أولاً من الحظر من مغادرة الضفة الغربية للذهاب إلى القدس أو إسرائيل

- نحن مثل سجناء من الداخل

- عندما يدخل المطرودون نحتفل بهم، لكن نحن أنفسنا ممنوعون من الدخول إلى القدس التي هي على بعد 10 دقائق من هنا

- البلدية أكثر تفاؤلاً

- فرئيسها، الوزير المستقبلي لياسر عرفات، يستعد لخوض مفاوضات لتمديد الحكم الذاتي

- أعتقد أن السلطة الوطنية الفلسطينية ستفرض سلطتها على كل من الضفة الغربية و قطاع غزة قبل نهاية السنة

- لقد انتظرنا سبع وعشرين سنة

- إذن فستة أشهر أخرى ليست بالكثير لينسحب الاسرائيليون

- ...

- ركود السوق في القدس يعكس الوضع

- فأكثر من ثلث سكان الضفة الغربية السبعمئة ألف عاطل عن العمل

- سكان لديهم حاجة ملحة لتحسين حياتهم اليومية

- في الأراضي التي تزال محتلة مثل غزة وأريحا، فالأولوية المطلقة للإقتصاد

- يجب خلق مناصب شغل وبالتالي يجب وضع حد في أسرع وقت لحصار الأراضي

- بإقامة الحكم الذاتي أو عدمه، الفلسطينيون لا يريدون سواء كسب قوت عيشهم في إسرائيل