- (صمت)

- على اختلاف ألسنتهم وعقائدهم، حضر أزيد من 150 باحثا هذه الندوة الدولية

- التي تعمق النقاش في إشكالية تدريس الفعل الديني في مجتمع يتسم بالعلمانية والتنوع،

- إشكالية تطفو للسطح بالنظر لتجذر الإسلام في المجتمع

- وضرورة اعتماد مقاربة جديدة للتقينه للأجيال القادمة.

- الأطر الدّينية المسلمة في أوروبا لا بد أولا أن تفهم المجتمعات التي تعيش فيها بطريقة أو أخرى،

- أنت تعرف العلمانية كذلك لكي تتعلم الحوار، هذه الأطر تعيش في مجتمعات تعددية التي فيها أديان أخرى،

- والتي فيها كذلك يعني أفكار أخرى والتي لا بد أن تتعامل معها

- وتكون عنده قوة التواصل مع الفاعلين الآخرين في هذه المجتمعات.

- رفع اللبس عن الفهم الخاطئ للدين وإرساء جسور للتواصل

- بين مختلف الثقافاتن أهم ما التأكيد عليه في هذه الندوة الدولية.

- نحن قلقون بخصوص جهل الدين وهذا حتى بين الأشخاص الذين يعتنقون نفس الدين،

- أعتقد أن التدريس هو الفضاء الذي يمكننا من معرفة بعضنا البعض،

- وإذا تعاونا أكثر يمكننا أن نتعاون بخصوص مواضيع عديدة، كالعدل والتضامن والأسرة.

- جامعة القروين أحد المعالم العلمية التي أشاعت على العالم الإسلامي،

- أعتقد اليوم لها القدرة العلمية والكفاءة والأهلية ما يخولها من أن تقدم حلول يعني في طريق التطوير،

- أساليب تكوين الأطر الإسلامية القادرة على أداء مهامها في مجتمع متعدد، متنوع، علماني حداثي.

- اقتراحات عديدة تهم التكوين المستمر للأطر الدينية بأوروبا وطبيعة التدريس الديني،

- جاءت في جلسات هذه الندوة التي اعتبرها المشاركون خطوة عملية

- لبناء حوار منتظم وصريح بين مختلف مكونات المجتمعات الأوروبية.