- (صمت)

- ببرشلونة، يسعى المجتمع المدني الأورومتوسطي إلى مواجهة التحديات بسلاح الثقافة والفن،

- هنا معرض لـ وعن المعلقات، من وحي دواوين شعرية عربية وأوروبية.

- الفكرة هي تجسيد معاني الأبيات الشعري في لوحات فنية، وذلك من الموروث الثقافي بضفة المتوسط،

- هنا مثلا مقتطف من ديوان شاعر إسباني.

- رسالة أخرى ماذا يميز هنا عن هناك،

- هنا أطفال ونساء الضفة الغربية، والكثير من الآلام والمزيد من المآسي،

- يجسدها جدار يمحو لغة الحوار، عبر الفن والورشة وشباب الفضاء الأورومتوسطي

- يطمح منتدى أناليند إلى كسر الجليد.

- محمد مومني جاء من مدينة زايو ليدافع عن التنمية المستدامة عبر السياحة الثقافية.

- أحاول أن أبين الثقافة، التنوع الثقافي الموجود في المغرب والتنوع الطبيعي

- الممكن أن يساهم في التقاء الحضارات والثقافات بين شعوب البحر الأبيض المتوسط.

- منتدى أناليند، فضاء للحوار وعقد الشراكات،

- وأعضاء من الشبكة المغربية مع نظرائهم الإيطاليين في اجتماع عائلي.

- هذا اللقاء كان مع الفود الإيطالي، لوضع اللمسات لتحضير نشاط في الدار البيضاء،

- في أكتوبر 2011 والذي هو BNL للمبدعين الشباب، والذي سبق له أن كان في دول أخرى،

- هذا العام في عام 2011 يكون في المغرب.

- الوفد المغربي والمجتمع المدني المغربي، من أكثر الوفود دينامية في الكواليس، كما في الورشات.

- قليلة هي الدول التي حظى هنا بمكانة كتلك التي يحظى بها المغرب،

- بفضل بعد الرؤية وطموحات وريادة جلالة الملك "محمد السادس"،

- وبالتالي نحن هنا برأس مرفوع، كرمز وتجسيد لفن الممكن.

- بهذه المدينة المتوسطية العريقة، يعمل حوالي ألف مندوب عن منظمات المجتمع المدني،

- بدول الاتحاد على بلورة أفكار ومشاريع يؤمل كما أكد على ذلك مرار رئيس مؤسسة أناليند،

- يؤمل أن يتبناها سياسيوا الاتحاد من أجل المتوسط.

- محمد آيت لشقار عبد الرحيم فيلول برشلونة، الأولى