- صمت

- موسيقى

- سيارة تاكسي في شوارع القاهرة، أغنية لأم كلثوم في الراديو

- الفنانة التي رحلت منذ 33 سنة لاتزال موجودة في حياة المصريين

- بمجموعة أغني تتجاوز ال 300 عنواناً، أصبحت القروية الصغيرة التي كانت تغني عن القرآن في بداية العشرينات مغنية كل الشعب، أيقونة

- أم كلثوم هي بالنسبة لنا مثال عن الحنين، لأن الكثير من اغانيها مرتبطة بزمانها

- من الخمسينات إلى السبعينات، ثلاث عقود من المجد مجموعة في هذا المتحف القاهري

- أزياءها على الخشبة، أسطوانات وعشارات الساعات من التسجيلات ومن أرشيف الأخبار

- إن شهرتها لا تدين بها إلى أغنية واحدة أو إلى نغمة واحدة ولكن إلى موسيقى جديدة في زمانها

- بكلمات مكتوبة بطريقة جيدة وكذلك علاقاتها الإجتماعية والسياسية الجد مهمة

- سرعان ما كتب لها شعراء مشهورون نصوص اغانيها

- أصبحت صديقة الرئيس جمال عبد الناصر في أواخر الأربعينات وصارت مثله رمزاً للوحدة الوطنية

- وحتى قيل أنه عدد المصريين الذين حضروا في شوارع القاهرة لجنازة أم كلثوم قد تجاوز عدد الذين حضروا في جنازة الرئيس

- اليوم لا تزال ظاهرة أم كلثوم تثير الدهشة

- يستمر الفنانون يعزفون اغانيها ويجتمع مختصون بصفة منتظمة ليفسروا هذا النجاح الباهر

- إنه لمن الصعب اليوم أن نجد صوتاً مماثلاً يستطيع أن يستحوذ على إنتباه المستمع

- كان الناس في ذلك الوقت على استعداد للبقاء 3 أو 4 ساعات للاستماع إلى صوتها و دون ملل

- أكثر من 30 سنة بعد وفاتها، أغانيها الرومانسية والدينية والوطنية لم تصبح قديمة. تباع أكثر من 000 300 أسطوانة سنوياً في مصر