- (صمت)

- اللوحة المستعارة من متحف فانابي بهولندا، تعتبر إحدى أبرز الأعمال التي تعبر عن الفترة التعبيرية،

- التي رسم فيها الفنان العالمي بابلو بيكاسو، متأثرا بالحرب الأهلية في إسبانيا،

- ومع اللحظة الأولى التي فتحت فيها أبواب المتحف في رام الله لعرض اللوحة،

- غص المكان بالزوار الذين قدموا للتأمل في تلك القطعة الفنية.

- رئيس الوزراء سلام فيّاض، الذي كان من بين الحاضرين،

- عبر عن فرحته لوجود هذه اللوحة الفنية في فلسطين، وأكد أن هذا الحدث له رمزية خاصة،

- ويؤكد وصول السلطة الوطنية إلى متطلبات الدولة الكاملة.

- نستقبل فلسطين حدث في منتهى الأهمية وله رمزية خاصة،

- تشير إلى أننا بالفعل وصلنا، فيها ما يؤشر على نضج عملية البناء والإعداد والتهيئة لقيام دولة فلسطين،

- في هذا الحدث هذا الحدث ذي البعد الثقافي، ما يدل على هذه الجاهزية.

- نقوم بكل هذا، بالرغم من الاحتلال للتعجيل في إنهائه.

- صاحب الفكرة ومنفذها، المدير الفني للأكاديمية الدولية للفنون "خالد حوراني"،

- أعرب عن أمله بأن تساهم هذه اللوحة بتفعيل دور الفن،

- ليستخدم كأداة إبداعية في الحياة الفلسطينية.

- بدون صوت (مقطع صامت)

- كثيرون ممن حضروا هنا، يرون أن اللوحة بوجودها في فلسطين ستأخذ معان إضافية،

- وستبقى قصة قدومها من هولندا إلى رام الله، جزءا من تاريخ هذه اللوحة.