- (صمت)

- الحصيلة الأولية لمنتدى أناليند، تجاوزت المشاركة سقف الألف مندوب عن منظمات المجتمع المدني لثلاثة وأربعين دولة،

- حوالي 100 ورشة عمل لتعزيز التعاون الثقافي في الفضاء الأورومتوسطي،

- وبالأساس مكن المنتدى من إعادة بناء الثقة والأمل في الحوار، وفي الاتحاد من أجل المتوسط،

- وبفضل الحضور القوي والواسع لنمظمات المجتمع المدني، أعلنت المفوضية الأوروبية هنا ببرشلونة،

- أنها ستقوم بإعادة صياغة سياستها الثقافية الأورومتوسطية.

- عندما نتحدث عن 750 مليون شخص، ممثلون هنا عبر منظمات المجتمع المدني

- وتقول لهم المفوضية الأوروبية لقد سمعنا مطالبكم، وسنغير طريقة تعاملنا،

- إنها نتيجة هامة، الجامعة العربية كذلك، أعلنت عن إدخال إصلاحات عميقة على مساراتها،

- بحيث تأخذ بعين الاعتبار المجتمع المدني في الدول الأعضاء،

- تم ذلك هنا، وهذه إحدى ثمرات منتدى أناليند.

- الجامعة العربية، كانت ممثلة بالمفوض العام الجديد للمجتمع المدني.

- لم أتوقع أن يكون المنتدى بهذا الشكل، من حيث جودة الموضوعات التي طرحت،

- والأوراق التي قدمت، أو المداخلات التي أثيرت، أعداد كبيرة من العالم العربي موجودة هنا،

- مؤسسات المجتمع المدني العربية.

- فهنالك تعاون حقيقي وتلاقح بين الأفكار.

- منتدى أناليند 2010، أثمر خريطة طريق جديدة،

- تأخذ بعين الاعتبار البعد الإنساني للاتحاد من أجل المتوسط.