- نتقل إلى هي الواد بسلا حيث نظم المسرح الجوال فرجة في إطار تقريب الفرجة من أحياء الساكنة الشعبية،

- إستعراض تم الإشتغال عليه مدة زمنيت كفايات لكي يكون في أبهى حلت وأقرب ما يكون إلى الحلقة؛

- روبورتاج عبد الرحيم بن الشيخي و عبد الرحيم فيلول.

- عاد المسرح الجوال إلى الحي الشعبي أشكال انقرضت كهرمة و سلطان الطلبة

- و الفرجة عادات مع ممارسين للمسرح لكن الحلقات أم المسرح

- كذلك كان البهلوان في إحتكاك مباشرٍ مع ساكنة حي الواد الشعبي بمدينة سلا

- هذا البهلوان الذي صار أكثر حداثة بل ما بع الحداثة في التقنية.

- وأول سأل للساكنة ما هذا؟

- انها مجرد فرجة نقترحها على ساكنة الأحياء الشعبية

- وهي مجرد تكبير و تضخيم للحلقة التي يعرفها الجميع هذا مجرد تطوير لها،

- ولعلكم ترون تفشووص الناس و انفعالهم مع العرض وأدن أن هذا ناتج عن حاجة ماسة للفرجة ولا يجب لومهم على هذا الحماس

- لأنه ناتج عن نقص، يعاني الناس هنا من غياب أي جانب ترفيهي فن أو مسرحي

- لهذا جئنا اليوم لديهم حتى نقدم فرجة لكل الذين لا يسطيعون المجيء لدينا

- من الدواوير والأحياء الشعبية كدور البلاستيك ودوار ميكا غيرها.

- دمى متحركة في حجم الرجل العملاق في المطلعة القديمة تلهم الصغار و يتذكر الكبار ايام الزمن الجميل.

- لن الفرجة المسرحية هي مشاركة واخد ورد من هنا كان تصل مسرح الاحتفالين بالمغرب.